أَرْقُص طَرَبَا علي إِيْقَاع حُزْنِي

أَرْقُص وَارْقُص نَشْوَة تَسْتَلِذ بِهَا ااهَاتِي
فَكَم هُو مُؤَالِم أَن يِبْتَل رِيّقِي بـ دَمْعِي مُؤْلِم هَذَاالْدَّوَاء .

شَرْقِيّة الْطَّبْع وَلَكِن حُزْنِي
لَم يَسْمَح
لِجَسَدِي أَن يُبْدِع لـا أَعْلَم إِنكَان الْتِوَاء خَصْرِي فَن ام وَجــع
لـا أَعْلَم أَن كُنْت ادَبِك بِقَدَمِي كَي اخْفِي انَيْن صَوْتِي بِخَلْخَال قُدِمَائِي

بِيَدِي كُنْت أُمَثِّل تِلْك الْطُّيُوْرعلي شَاطِي صَمْتِي
أَتَمَايَل بِهَوَاءعِشْقِك وَأَنْفُسِك تُدَغْدِغ مَسَامِعِي ضَعِيْفَة و بَقِيَت هَكَذَا

أَشْعُر بِك حِيْنَمَا يَشْغَلُك طَيْفِي هَذَا الْمَسَاء
فَكَم أَنْت حَادالْفَكُرِحِيْنَّما تَسْرَح إِلَى الْمَدَى الَّذِي تَرَكْتَنِي فِيْه خَاوِيَةبِلَا مَلَامِح
اشْعُر حِيْنَهَا بِأَلَم دَاخِلأَ ضْلُعِي يَقْبِضُنِي كَالْمَوْت وَتَارَة اتَنْفَس فـ ابْتَسِم لِمَن حَوْلِي
لَم يَشْعُرُو بِي أَنِّي كُنْتاحْتَضَر وَلَكِن لَم تَكُن الاخَيْرِه.

يَسْتَحِل الْدَّمْع عَيْنَاي فَيَزِيْد بِرِيْقِهَا بِحَدِّه بِزَوَايَاهَا وَيُذْبْلَهَا كَالْوَرْد

فـ تُصْبِح نَاعسسَسِه وَيُثِيْر مِنحَوْلِي بِسُؤَال مُجْهَدُه انُتُي الْيَوْم مُتْعِبَه لِمَا ..؟!

سَرَعَان مَا يُعِيْدَنِي الْوَقْت لَسَّاحَة الْرَّقْص
فـ تَتَسَارُع خُطَاي وَاحْمِل شِعْرِيمَن اعْلَى كَتِفَاي كَي ابْزَر مَلَامِح الَفَرَح بَعِيْد
عَن الْتَّعَب وَاجْمَل شِعْرِي بِكَرُستَالُه تُشِع نُوَرَا تَحْت اضَوَاء مَمْلَكَتِي فتَعَكِّسِه دَاخِلِي

فَحَيِّنَا انْزِل يَدَي تُرِيْدالْرَّقْص بِالْهَوَا
تُرِيْد ان اطْلَق عَنْهَا مَناحْتِضَان قَدَمَاي فـ اقِف مِن جَدِيْد علي مَسْرَح حَيَاتِي
وَاغَمِض عَيْنَاي كَي انسّسّسّسّسّسِسَسَى وَابْد مِن حَيْث لَاشَي
وَارْقُص امَام ذَاتِي كَي اعِيْدثَانِي اكسِيد الْامَل لِجَسَدِي..