قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه : ( ما كانت الدنيا هم أحد إلا لزم قلبه أربع :
فقر لا يدرك غناه وهم لا ينقضي مداه وشغل لا ينفذ أوله وأمل لا يدرك منتهاه )




عن علي بن أبى طالب رضي الله عنه قال : ( من أعطي أربع خصال
فقد أعطى خير الدنيا والآخرة وفاز بحظه منهما :
ورع يعصمه عن محارم الله وحسن خلق يعيش به في الناس
وحلم يدفع به جهل الجاهل وزوجة صالحة تعينه على مر الدنيا والآخرة )




قال عبدالملك بن مروان :
( أفضل الناس من تواضع عن رفعة وعفا عن قدرة وأنصف عن قوة )








قال عمر بن عبدالعزيز :
ما قرن شئ إلى شئ أحسن من حلم إلى علم ومن عفو إلى مقدرة..





قال حكيم أربعة تولد الصحبة :

حسن البشر ، وبذل البر ، وقصد الرفاق وترك النفاق..




قال الامام مالك بن انس :
( لا يؤخذ العلم من أربعة ويؤخذ ممن سوى ذلك.. لا يؤخذ من سفيه
ولا من صاحب هوى ولا ممن يكذب في أحاديث الناس..
ولا ممن لا يعرف ما يحدث به من حيث المصادر والاختيار.. )





سأل أعرابي الخليل بن احمد ما أنواع الرجال ؟ فقال الخليل :
( الرجال أربعة رجل يدري ويدري أنه يدري فسلوه..
ورجل يدري ولا يدري أنه يدري فذاك ناس فذكروه..
ورجل لا يدري ويدري انه لا يدري فذلك يسترشد فعلموه..
ورجل لا يدري ولا يدري أنه لا يدري فذلك جاهل فارفضوه )





العلوم أربعه : كونية لإصلاح الجسم ، وأدبية لإصلاح اللسان ،
ونظرية لإصلاح الفكر ، ودينية لإصلاح الروح ، والمرء بالروح لا بالجسم انسان




احذر الشيطان من أربع :
على عقيدتك أن يفسدها بالآراء وعلى عبادتك أن يفسدها بالأهواء
وعلى عملك أن يفسده بالرياء وعلى خلقك أن يفسده بالخيلاء..




أربعة مطلوبة :
الاعتراف بالجميل ، ومحبة الوالدين ، والصديق الوفي ، والوفا بالوعد..




أربعة تؤدي إلى أربعة : العقل إلى الرياسة ، والرأي إلي السياسة ،
والعلم إلى التصدير ، والحلم إلى التوقير..




أربعة يجب التخلي عنها : التملق ، والوشاية ، والتبذير ، والكسل..



أربعة يجب ضبطها : اللسان ، والأعصاب ، والنفس ، والشعور



أربعة يجب الدفاع عنها : الدين ، الشرف ، والوطن ، والمبدأ




أربعة تحفظ من أربعة :
العفة من الحرام ، والمعرفة من الأثام ، والمروءة من الغدر ، والديانة من الشر






الراحة في أربعة :
راحة الجسم في قلة الطعام ، وراحة الروح في قلة الأثام ،
وراحة القلب في قلة الاهتمام ، وراحة اللسان في قلة الكلام..




الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي ارتكبها غيرنا..
في حقنا.. وفي تغذية روح العداء بين الناس..